THE 2-MINUTE RULE FOR الفنون التشكيلية

The 2-Minute Rule for الفنون التشكيلية

The 2-Minute Rule for الفنون التشكيلية

Blog Article



والرسم قد يكون تسجيلاًً لخطوط سريعة لبعض الملاحظات أو المشاهد والخواطر لشكل ما في لحظة معينة، وقد يكون عملاًً تحضيرياً لوسيلة أخرى من وسائل التعبير الفني، ولكنه في أحيان كثيرة ما يكون عملاًً فنياً مستقلاًً قائماً بذاته.

المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.

وهو أسلوب فني في الرسم يعتمد على نقل الواقع أوالحدث من الطبيعة مباشرة وكما تراه العين المجردة بعيداً عن التخيّل والتزويق وفيها خرج الفنانون من المرسم ونفذوا أعمالهم في الهواء الطلق مما دعاهم إلى الإسراع في تنفيذ العمل الفني قبل تغّير موضع الشمس في السماء وبالتالي تبدّل الظل والنور، وسميت بهذا الاسم لأنها تنقل انطباع الفنان عن المنظر المشاهد بعيداً عن الدقّة والتفاصيل.

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

أنواع الفنون التشكيليةالفن التشكيليتاريخ الفن التشكيليمجالات الفنون التشكيلية

المجموعة الأولى تضم أكبر عدد من الفنانين المحليين وخصوصاً في بداية حياتهم الفنية، فالاهتمام بالتراث لأنه يمثل الفعل الفني الرائج في ساحة التشكيل المحلي بدولة الإمارات، خصوصاً في بداياتها، بل بتحديد أكثر، يعد أسهل الطرق لاكتساب مسمى الفنان خصوصاً عند أغلبية العامة . إن هذه النوعية من التشكيليين وقعت أسيرة مفهوم شائع ومغلوط عن الأصالة .

يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك

أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .

نلاحظ هنا فشل الفنان المحلي في خلق تفاعل ما بين عمله الفني والأثر الذي يريد إبرازه كالسفن القديمة أو البراجيل أو أي رمز بيئي آخر، وهذا الفشل الفني هو ما يؤدي بالتالي إلى توسيع الهوة بين المتلقي والعمل الفني، لأن الفنان هنا نور الإمارات لم يقدم لنا موقفاً، بل نقل ما يراه من دون روح أو رؤية ذاتية .

فنجد أن بعضهم، وبغرض الوصول السريع، قد بدأ بداية مغلوطة وأخذ يقلد المدارس الفنية الحديثة من دون تدرج منطقي ومن دون وعي بالحركات الفنية والأبعاد النظرية للفن الحديث، وبالتالي أنتج أعمالاً ممسوخة لا ترقى إلى المستوى الفني، وخالية من المضمون الفني والفكري .

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

أوقد المعرض السنوي منذ انطلاقته الأولى في مطلع الثمانينيات، شعلة الفن والإبداع، ليغدو بمنزلة صورة لتدفق المشهد الفني النابض بالحياة في دولة الإمارات، فقد برز المعرض السنوي كلاعب أساسي ومفصلي في المشهدَين الثقافي والإبداعي، ونجح في ترسيخ مكانته كإحدى أبرز التظاهرات الفنية الأقدم في الدولة. يُعَدّ المعرض السنوي شاهداً أساسيّاً على انبثاق وتطور الحركة الفنية، فهو يكشف عن نواحٍ مهمة في المشهدَين الفني والتاريخي للإمارات، وقد أثبت قدرته على دعم وإبراز المواهب، وإلقاء الضوء على الأعمال الفنية المتميزة المحلية والعالمية، وإلهام الأجيال القادمة من الفنانين. وهو يكمل مسيرته الريادية في رعاية الإبداع وإنمائه برعاية ودعم سخي من سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة. واليوم نعود بالذاكرة في لمحة عن الاثنين وأربعين عاماً الماضية لإقامة وتنظيم المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية .

قدمت أطروحات الفنون التشكيلية الإماراتية في ظل الجائحة العالمية نموذجاً استثنائياً لتوثيق الظروف المجتمعية والإنسانية، عبر قدراتها التفاعلية في التعاطي مع الكثير من المتغيرات الفنية والمعرفية والجمالية الطارئة، التي شكلت حراكاً ثقافياً يتبنى توجهات وتقنيات حديثة، كما فتحت الباب أمام انتعاش الفنون الرقمية والمعارض الافتراضية ودخول الذكاء الاصطناعي على خط المنافسة، وادرجتها جزءاً من التكوين الفني لأعمال تستشرف المستقبل، ومن شأنها أن تشكل جدلاً حقيقياً وصحياً حول المفاهيم والرؤى الفنية من موقعها المعاصر.

يُعَدّ المعرض السنوي، التظاهرة الفنية الأبرز والأهم بين الفعاليات والمعارض التي تنظمها جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، فهو يجمع أطياف الممارسات الفنية من مختلف الجنسيات في عرض جماعي واحد، فالمعرض السنوي يعتبر ركيزة أساسية للوقوف على أهم التجارب وأبرزها، وهو يعطي جمهور الفنون البصرية الفرصة لمشاهدة عدد كبير من الأعمال المتنوعة والتجارب المختلفة. لا تخلو دورات المعرض السنوي من المحطات الفارقة والأعمال الفنية المتميزة، وأيضاً من السجالات المختلفة، بدايةً من طريقة تنظيمه إلى طبيعة العرض ومحتواه.

Report this page